يبدو أن بعض اللاعبين مزدوجي الجنسية ما زالوا يعتقدون أن بإمكانهم الضغط على المدرب وليد الركراكي لاختيارهم، كما كان يحدث في الماضي.
لكن مع وفرة المواهب، بات الركراكي يفضل من يظهر التزامًا صادقًا بتمثيل المنتخب المغربي.
أحدث هؤلاء هو بلال ندير، لاعب أولمبيك مارسيليا، الذي ألغى متابعة حساب المنتخب المغربي على مواقع التواصل تعبيرًا عن استيائه من عدم استدعائه، رغم اهتمام الجامعة المغربية به سابقًا.
غير أن الركراكي حسم الأمر، مفضّلًا اللاعبين الملتزمين فعليًا بتمثيل “أسود الأطلس” دون اللجوء لأساليب الضغط.