الانتصار وتسجيل الاهداف هي أقوى اللحظات وأكثرها امتاعا في كرة القدم، وان غابت ، غاب كل شيء وهدا هو حال فريق الرجاء هدا الموسم .
امس تعادل الرجاء أمام المغرب الفاسي بصفر لمثله، وهو التعادل التاسع في الموسم الحالي، وكان الفريق يعول على انتزاع النقط كاملة للاقتراب من الصدارة، ليظل الحال كما هو عليه مند بداية بطولة الموسم الحالي.
عدم الاستقرار في النتاءج، وأداء باهت بسب الفقر الدي تعانيه التركيبة البشريةللفريق،وغياب الجرأة لدى المسيرين الحاليين للاعتراف بدورهم في ما الت اليه أوضاع الرجاء على جميع المستويات اداريا، وماليا، وتقنيا ويعتقدون ان التعاقد مع مدرب جديد هو الحل، والشابي يعي جيدا انه لايملك أدوات المنافسة من أجل احتلال مركز متقدم في الترتيب، ويراهن على إنهاء الموسم دون كبوات والتهييء للموسم القادم.
فهل تسعفه الظروف والنتاءج ،وثقة المسيرين للبقاء إلى غاية الموسم القادم?
