حوارات لدغدغة المشاعر

اضرت بالفريق ،وأعادته سنوات إلى الوراء في خروجه الاعلامي الأول مند توليه المسؤولية خلفا للرئيس الهارب.
بداية لابد من ابداء ملاحظة اساسية وهي ان الحديث إلى وسائل الإعلام لايتم بهدا الشكل الإسهالي، بنفس الأسئلة، وبنفس المواضيع، مع العديد من المواقع وفي يوم واحد .
هده خرجة إعلامية تفتقد إلى ابسط شروط المهنية، واهدافها معروفة وهي استمالة أنصار الفريق ودغدغة المشاعر حين الحديث عن الانتقال إلى الشركة دون بسط مراحلها ومقوماتها، وثاني الرسائل هو تسوية مستحقات أغلبية اللاعبين والإداريين وان القادم سيكون افضل بالنسبة للرجاء.
لقد تفادى الرئيس المؤقت اهم المواضيع وابرزها ماتعرض له الرجاء من دمار مالي في السنوات الأخيرة ،خصوصا مع الرئيس الهارب، ولم يمتلك الشجاعة لشرح الأمور للجمهورالدي يطالب بالكشف عن الحقائق، خصوصا وان الرجل كان عضوا في المكتب المسير ويشغل منصب نائب الرئيس لكنه يحاول التملص من مسؤوليته.
في حواراته العديدة لم يكشف الرئيس المؤقت عن موعد الجمع العام الاستثناءي وهو مطلب جميع مكونات الأنصار ،وفضل ممارسة التعتيم وعدم الوضوح، ويبدو ان المكتب الحالي لايفكر في المغادرة ويرغب في الإستمرار اعتقادا منه انه حقق إنجازات هامة.
والواقع ان المكتب الحالي مسؤول بجميع أعضاء عن مهازل الموسم الحالي وعن الصفر لقب الدي حصل عليه الفريق والأولى في الظرف الحالي الاعلان عن موعد الجمع العام في منتصف الشهر القادم لانتخاب مكتب جديد قادر على اخراج الرجاء من ازمته الحالية غير ذلك فالقادم أسو